تفجيرات دمشق " الخميس 10-5-2012 " اكتب وضع كل ما تعرفه وما يجول في خاطرك عنها

قالت وزارة الخارجية الروسية يوم الخميس إن موسكو تدين بقوة الهجمات
“الإرهابية” الأخيرة في سوريا وذلك بعد مقتل 55 شخصا في دمشق في هجومين
انتحاريين بسيارتين ملغومتين .

واضافت الوزارة في بيان أن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل بوجدانوف
“أدان بشدة الأعمال الإرهابية التي وقعت في سوريا في الأيام الأخيرة” وذلك
خلال لقائه مع السفير السوري في موسكو.

جثة معتقل تظهر في تفجير القزاز

واضاف
النشطاء ان الشهيد مؤيد حسين السبيعي الذي استشهد في التفجير الذي دبره
النظام السوري في منطقة القزاز اليوم كان معتقلاً لدى النظام و لم يتم
الافراج عنه أبداً منذ إعتقاله و فجاْة ظهر بين ضحايا التفجير ...!!

واعتبر
النشطاء ان هذا دليل واضح و أكيد أن النظام وراء تفجيرات اليوم و أنه
يستخدم المعتقلين كـضحايا في عملياته و تفجيراته ليؤكد وجود عصابات مسلحة
في البلاد ويتستر على الحقائق

فضيحـــة تفجيرات دمشق || شهيد مكبل اليدين في السيارة المفخخة !

تنديدات دوليه للتفجيرين بعضهما يحمل النظام مسؤولية العنف


فرنسا تحمل النظام مسؤولية اعمال العنف
نددت فرنسا بالتفجيرين وحملت النظام السوري المسؤولية الكاملة عن أعمال العنف والقمع التي يرتكبها منذ اكثر من عام في سوريا .
وقال
المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية (برنار فاليرو) إن النظام السوري
يتحمل المسؤولية الكاملة في الفظاعات التي تشهدها سوريا, مضيفاً أنه غرق في
دائرة عنف لا مخرج منها, عبر اختياره القمع الاعمى والوحشي, مشيراً أن هذه
الاحداث المأسوية توضح الضرورة الملحة لتنفيذ خطة المبعوث الأممي كوفي
أنان لأنها تمثل الفرصة الاخيرة للخروج من الازمة .
ايطاليا ستدعو الى مراقبة مسلحة
رجح
وزير الخارجية الإيطالي جوليو تيرسي إحتمال توجه بلاده الى مجلس الأمن
للدعوة الى تشكيل بعثة مراقبة مسلحة في سوريا يصل قوامها الى ما بين الفين
وثلاثة آلاف مراقب لضمان تنفيذ خطة أنان .
وقال تيرسي إن البعثة تعني
قوة مسلحة قادرة على ضمان حماية مناطق معينة، وضمان سلامة المراقبين،
مذكراً بأن خمسة عشر مراقباً إيطالياً في طريقهم الى سوريا , مشيراً الى أن
بلاده بصدد إرسال مشفى ميداني للعمل على الحدود بين سوريا والأردن لتوفير
العلاج للنازحين السوريين
الاتحاد الاوربي يدين التفجيرات
هذا
، ودان الاتحاد الأوروبي التفجيرين ، مؤكدا أن خطة السلام التي وضعها
المبعوث الدولي كوفي عنان هي أفضل طريقه للتحرك قدما نحو حل سلمي للأزمة
الراهنة
وقالت مفوضة السياسية الخارجية كاترين اشتون إن الهجومين
استهدفا إنزال أكبر قدر من الخسائر والدمار ، مشيرا الى أن زيادة التفجيرات
واستمرار انتهاك وقف اطلاق النار يجعل مهمة أنان أكثر صعوبات ، داعيا
المجتمع الدولي إلى التأكد من تطبيقها في أسرع وقت ممكن .
ادانات دولية
هذا
ودانت كل من أمريكا وايطاليا والصين وروسيا وإسبانيا التفجيرات، وقال وزير
الخارجية الإسبانى خوسيه مانويل مارجايو، إن نظام الأسد المسؤول الرئيس عن
ضمان عمل المراقبين الدوليين.
من جانبها قالت فيكتوريا نولاند المتحدثة
باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن واشنطن تدين الهجمات وتدعو نظام الأسد
إلى التطبيق الكامل والفوري لخطة مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية
كوفي أنان .
بان كيمون
من جانبه ، حذر
الامين العام للامم المتحدة بان جي مون من زيادة الهجمات في سوريا حيث
يستمر قتل الناس كل يوم بينما لا تظهر أي علامات على انحسار انتفاضة مضى
عليها أكثر من أربعة عشر شهرا.
وقال كيمون ان تفادي تصعيد الأزمة في
سوريا فرصته ضئيلة حيث لم يتم الالتزام باتفاق لوقف اطلاق النار الذي تبنته
المنظمة الدولية وتم الاعلان عنه الشهر الماضي ، مشيرا الى أنه لا مهرب من
الواقع الذي يسقط فيه المزيد من المدنيين الابرياء في الشوارع ، فضلا عن
اعداد متزايدة من الاعتقالات واتهامات بتعذيب وحشي .
العربي يدين
استنكر
الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي التفجيرات التي وقعت صباح
اليوم في العاصمة دمشق وأدت إلى سقوط العديد من الضحايا والمصابين ، معربا
عن قلقه البالغ نتيجة تدهور الأوضاع في سوريا .
وحذر العربي من مضاعفات
هذا التصعيد الخطير لأعمال العنف واستمرار التفجيرات والأعمال العسكرية فى
أنحاء مختلفة من البلاد ، مشددا على أن من يقف وراء هذه الأعمال إنما
يحاول إفشال مهمة المراقبين الدوليين وجر سوريا نحو الانزلاق إلى المزيد من
أعمال العنف والقتل وسفك الدماء .

تنديدات دوليه للتفجيرين بعضهما يحمل النظام مسؤولية العنف


فرنسا تحمل النظام مسؤولية اعمال العنف
نددت فرنسا بالتفجيرين وحملت النظام السوري المسؤولية الكاملة عن أعمال العنف والقمع التي يرتكبها منذ اكثر من عام في سوريا .
وقال
المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية (برنار فاليرو) إن النظام السوري
يتحمل المسؤولية الكاملة في الفظاعات التي تشهدها سوريا, مضيفاً أنه غرق في
دائرة عنف لا مخرج منها, عبر اختياره القمع الاعمى والوحشي, مشيراً أن هذه
الاحداث المأسوية توضح الضرورة الملحة لتنفيذ خطة المبعوث الأممي كوفي
أنان لأنها تمثل الفرصة الاخيرة للخروج من الازمة .
ايطاليا ستدعو الى مراقبة مسلحة
رجح
وزير الخارجية الإيطالي جوليو تيرسي إحتمال توجه بلاده الى مجلس الأمن
للدعوة الى تشكيل بعثة مراقبة مسلحة في سوريا يصل قوامها الى ما بين الفين
وثلاثة آلاف مراقب لضمان تنفيذ خطة أنان .
وقال تيرسي إن البعثة تعني
قوة مسلحة قادرة على ضمان حماية مناطق معينة، وضمان سلامة المراقبين،
مذكراً بأن خمسة عشر مراقباً إيطالياً في طريقهم الى سوريا , مشيراً الى أن
بلاده بصدد إرسال مشفى ميداني للعمل على الحدود بين سوريا والأردن لتوفير
العلاج للنازحين السوريين
الاتحاد الاوربي يدين التفجيرات
هذا
، ودان الاتحاد الأوروبي التفجيرين ، مؤكدا أن خطة السلام التي وضعها
المبعوث الدولي كوفي عنان هي أفضل طريقه للتحرك قدما نحو حل سلمي للأزمة
الراهنة
وقالت مفوضة السياسية الخارجية كاترين اشتون إن الهجومين
استهدفا إنزال أكبر قدر من الخسائر والدمار ، مشيرا الى أن زيادة التفجيرات
واستمرار انتهاك وقف اطلاق النار يجعل مهمة أنان أكثر صعوبات ، داعيا
المجتمع الدولي إلى التأكد من تطبيقها في أسرع وقت ممكن .
ادانات دولية
هذا
ودانت كل من أمريكا وايطاليا والصين وروسيا وإسبانيا التفجيرات، وقال وزير
الخارجية الإسبانى خوسيه مانويل مارجايو، إن نظام الأسد المسؤول الرئيس عن
ضمان عمل المراقبين الدوليين.
من جانبها قالت فيكتوريا نولاند المتحدثة
باسم وزارة الخارجية الأمريكية إن واشنطن تدين الهجمات وتدعو نظام الأسد
إلى التطبيق الكامل والفوري لخطة مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية
كوفي أنان .
بان كيمون
من جانبه ، حذر
الامين العام للامم المتحدة بان جي مون من زيادة الهجمات في سوريا حيث
يستمر قتل الناس كل يوم بينما لا تظهر أي علامات على انحسار انتفاضة مضى
عليها أكثر من أربعة عشر شهرا.
وقال كيمون ان تفادي تصعيد الأزمة في
سوريا فرصته ضئيلة حيث لم يتم الالتزام باتفاق لوقف اطلاق النار الذي تبنته
المنظمة الدولية وتم الاعلان عنه الشهر الماضي ، مشيرا الى أنه لا مهرب من
الواقع الذي يسقط فيه المزيد من المدنيين الابرياء في الشوارع ، فضلا عن
اعداد متزايدة من الاعتقالات واتهامات بتعذيب وحشي .
العربي يدين
استنكر
الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي التفجيرات التي وقعت صباح
اليوم في العاصمة دمشق وأدت إلى سقوط العديد من الضحايا والمصابين ، معربا
عن قلقه البالغ نتيجة تدهور الأوضاع في سوريا .
وحذر العربي من مضاعفات
هذا التصعيد الخطير لأعمال العنف واستمرار التفجيرات والأعمال العسكرية فى
أنحاء مختلفة من البلاد ، مشددا على أن من يقف وراء هذه الأعمال إنما
يحاول إفشال مهمة المراقبين الدوليين وجر سوريا نحو الانزلاق إلى المزيد من
أعمال العنف والقتل وسفك الدماء .

مزيد من الصور

الله يأخذهم ، هؤلاء دمهم بارد
يربطون المدنيين بشرائط سوداء ، ويقيدوهم في السيارات
وربما هم متخدرين ثم يقوموا بتفجير المكان بالكامل
ومن كان ماراً بالطريق فسيأخذه الإنفجار معه

تفجير القزاز تصوير من الطائره

حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل

التفجير الوحيد الذي سيقنعني بأن الثوار ورائه
هو تفجير القصر الجمهوري

قريبـــا...........

من المنطقي ان
يلجأ النظام الى التفجيرات في العاصمة دمشق بعد ان ثارت و فقد السيطرة
عليها كالمدن الثائرة لانه لا يستطيع التعامل مع العاصمة بالقصف العشوائي
كما حصل في المدن الثائرة
- سياسة الاتهامات فهو بالتفجيرات يتهم المعارضة و المجموعات الإرهابية
- لا يستطيع التحرك العسكري بسبب وجود المراقبين في دمشق
- سياسة ترهيب السكان بالتفجيرات الغير متوقعة
- سياسة استهداف الجميع من مؤيدين و معارضين و ذلك لحشد اكبر من مؤيديه و رسالة للمعارضين
لن ينفع ان تكون هنالك عاصمة تحت القصف بالنسبة للنظام فهو يعني نهايته

كلما حصر النظام
في الزاويا يلجأ الى أعمال التفجير وما تفجيرات التي حدثت في بغداد عندما
كان النظام محاصر ببعيدة انه يفجر كل شيئ للبقاء

عاين رئيس فريق المراقبين الدوليين الميجر جنرال روبرت مود موقع الإنفجارين اللذين هزا دمشق صباح اليوم وأديا إلى سقوط قتلى وجرحى.وقال مود تعليقاً على الإنفجارين في تصريح صحافي، إن "هذا نوع مرعب من العنف الذي لا يحتاجه السوريون، رسالتي واضحة إلى جميع الأطراف وخاصة الخارجية أن هذا النوع من العنف لن يحل المشكلة بل سيزيد في معاناة الأطفالوالنساء وعموم السوريين". وأضاف "أطالب الجميع بتغيير هذا الإتجاه".وقالت وزارة الداخلية أن 55 شهيدا و372 جريحا و15 محفظة لأشلاء مجهولة حصيلة تفجيرات دمشق اليوم.

غليون يتهم الأسد بالأستفاده من تفجير القزاز

اتهم
رئيس المجلس الوطني السوري برهان غليون نظام الرئيس بشار الأسد بالاستفادة
من التفجير الذي استهدف حي القزاز بدمشق الخميس ونجم عنه خسائر كبيرة في
الأرواح والممتلكات.

وقال غليون في تصريح صحفي بأن النظام السوري
هو المستفيد من هذه العمليات لتبرير بقاء قواته العسكرية في المدن ومواصلة
القمع المسلح وأسلوب العنف للسيطرة على الأوضاع الميدانية.

وأضاف
غليون، الذي يقوم بزيارة للعاصمة اليابانية طوكيو، بأن المجلس الوطني
السوري يتبنى موقفاً مبدئياً هو معارضة الهجوم على المنشآت المدنية
والحكومية أو القيام بتفجيرات عشوائية، وبأن عملية القزاز الإرهابية تهدف
على مايبدو إلى إرهاب السكان المدنيين وتتيح للنظام السيطرة على الأوضاع.

ونوه الى أن النظام يستخدم عناصر في منظمات متطرفة جداً لأغراضه في تنفيذ عمليات معينة تخدم أهدافه.

والتقى غليون صباح اليوم وزير الخارجية الياباني كويتشي جيمبا ناقشا الوضع السوري وسبل التعاون بين اليابان والمجلس الوطني السوري.

وخلال
اللقاء أعلن الوزير الياباني عن استعداد حكومته لتقديم مساعدات للسوريين
المدنيين الذين وقعوا ضحية العنف، داعيا إلى وقف العنف ، مؤكداً أن اليابان
تأمل بحل الأزمة سلمياً من خلال التعاون مع المجتمع الدولي لتحقيق السلام
والإستقرار في سوريا وضمان وحدة شعبها.

المجلس الوطني: تفجيرات دمشق أسلوب آخر لترويع الشعب -ملهم الحمصي-

مع
قرب نشر المزيد من المراقبين الأمميين (30) مراقباً يوم الاثنين، تصاعدت
حدة التفجيرات التي طالت عدة مدن سورية هذه المرة، وضربت بقوة في دمشق
العاصمة، مستعيدة ذاكرة الأحداث لدورة العنف، والتي تصاعدت فيها التفجيرات
حينها مع قرب وصول المراقبين العرب ضمن خطة الجامعة العربية.

المجلس
الوطني السوري وفي بيان تلقت "إيلاف" نسخة منه، اعتبر أن النظام السوري
"لم يكتف بمسلسل الإجرام الذي تمارسه عصاباته ضد الشعب السوري، من قتل
واغتصاب وتدمير وتهجير في مختلف المحافظات والمدن، فعاد لأسلوب التفجيرات
التي تحصد أرواح السوريين دون تمييز، ويصعب على المراقبين الدوليين حماية
المواطنين منها. سلسلة تفجيرات طالت كل من العاصمة دمشق وبانياس سقط فيها
عشرات الشهداء وعدد أكبر من الجرحى".

وأكد البيان أن المجلس الوطني
السوري "يستنكر هذا الفعل الإجرامي الذي يسعى لمزيد من زعزعة الأمن
والإستقرار في بلدنا، ويسعى لإرهاب شعبنا بأبشع صور الإرهاب والترويع، كما
يهدف لإفشال الخطة الدولية التي لم ينفذ منها أي بند حتى الآن، وفرض شروط
تحرك شديدة الخطورة والتعقيد على المراقبين الدوليين، والإرتقاء إلى مرحلة
متقدمة في سياسية التضليل والخداع".

كما طالب المجلس الوطني السوري
"بفتح تحقيق دولي عاجل لكشف المسؤولين عن هذا العمل الإجرامي. إننا على
يقين بأن أصابع النظام القاتل تقف وراء هذه الجرائم، فمرة أخرى تتم هذه
الجرائم في توقيت وظروف وأساليب تعود النظام على استخدامها، ومرة أخرى يكون
تلفزيون النظام وكل أدوات تسويق الجريمة حاضرين في موقع الحدث حال وقوعه".


وأوضح
البيان أن هذه الجرائم الإرهابية "لن تثني الشعب السوري البطل عن مضيه حتى
النهاية في طريق انتزاع حريته واسقاط هذا النظام المجرم، ولن تحقق ماسبق
وكشف عن أن النظام يعد لمثل هذه الجرائم من أجل وضع الشعب السوري أمام خيار
صعب بين الأمن والحرية".

كما حمل المجلس المجتمع الدولي "مسؤولية
إتخاذ موقف حسام يردع هذا النظام، ويضرب على يده التي تعبث بأمن وإستقرار
سورية والمنطقة، ويفهمه بأنه لا يتمتع برخصة ولا مهلة للقتل، وأن المبادرة
الدولية – خطة كوفي عنان لا تمنع، بل هي تحتاج لاتخاذ خطوات إضافية من مجلس
الأمن الدولي لفرض احترامها وتنفيذها من قبل النظام الغاشم".